بديل المعاملة العنيفه مع الاطفال هى القواعد
اليومين دول بنلاقي كل الناس بتتكلم عن إزاي لازم نوقف المعاملة العنيفة مع الأطفال و ما نجبرهمش على حاجات، ما نزعقش، ما نضربش، ندي للطفل حرية. بس ما حدش بيقول لهم إيه البديل. كرسي الشقاوة لما يعملوا حاجة غلط؟ أعرف أمهات و مدرسات كتير يختلفوا مع الطريقة دي في إنها تحل عدم النظام، عدم الاحترام، العجرفة، الأذية أو التدمير.
الأم مش عايزة تجرح ابنها أو تؤذيه عشان هي بقت واعية دلوقتي لأثر ده عليه، بس في نفس الوقت محتارة تعمل إيه مع شقاوته اللي هتجننها، إيه الحل؟
غالباً بنفتكر إن عكس القسوة و التزمت هو الحرية المطلقة، حالة أشبه بالتسيب منها للحرية، و ده نتيجته بيبقى فوضى ملهاش زي بتخلينا نسأل “إيه الغلطة دلوقتي؟ يا ترى فعلاً شوية قسوة هي الحل؟”
لأ… القسوة مش الحل و لا عمرها هتكون الحل. جايز تحللنا مشكلتنا إحنا و لوقت قصير، بس مشكلت الطفل متحلتش و هترجع في شكل أسوأ.
-الحل مثل ما قرأت في
Children: The Challenge
“الأخطاء سوف تضمحل و تختفي من إهمالها”
القواعد:-
-لازم نفهم إن تسيبنا و عدم وجود قواعد بتخلي الطفل مش مستريح و غير آمن و بيتعامل بعصبية، و هتخليه يجرب كل حاجة للآخر لأنه بيدور على الحد، ” هو إيه آخركو؟ فين الخط؟”
الأطفال محتاجين للقواعد، دي حاجة إنسانية طبيعية، القواعد مش شر أو قيود، بالعكس دي بتوفر بيئة النظام و التناغم االازمين للابداع و الحرية.
الحل أبسط بكتير من المناورات اللي بتستهلك طاقتنا و طاقة الطفل
طريقة تطبيق الموضوع :-
كل يوم: نقول له إيه القواعد بشكل واضح و بسيط،
و نبقي ملتزمين بيها مهما حصل،
لا نخرج عن أعصابنا و لا قلبنا يلين،
لأن الطفل ذكي و هيلاقي نقطة ضعفنا لو اديناله الفرصة.
مش من الطبيعي إن الطفل يتلاعب بينا، طول ما إحنا مش بنفرض سيطرتنا أو تحكمنا.
مش المفروض أبداً نبقى لعبة الطفل يجيبنا يمين و شمال، زي ما بنحترمه يحترمنا، و القواعد موجودة لينا كلنا،
و كسرها عواقبه هتعطلنا، و هو لما يجرب يكسرها و يلاقي النتيجة قدامه هيقدر أهميتها و مش هيحتاج يكسرها طول ما هي مش بتخلينا نتعصب و نزعق ( و ده نوع من الاهتمام اللي ممكن يسعى له) و مش بتخلينا نقوم نجري نصلح اللي عمله ( و ده برضه نوع من الاهتمام ممكن يخليه يعاند أكتر). كل واحد مسئول عن نفسه. و أنا لو هساعدك ده من إختياري، مش عشان أنا بحاول أسكتك فأرضيك أو عايزة أوفر وقتي و “أخلص.
لازم نوفر للطفل فرصة الإختيار و أخذ القرار، و أكيد لازم نوفر له فرصة المرة الجاية (فرصة الإصلاح من نفسه ) و نبين إيماننا بقدراته، و كده مش هيحتاج الطرق غير الصحية لنيل رضانا أو جذب انتباهنا.
تركيزنا على الأخطاء و إصلاحها مش هو الحل، أحسن كتير إننا نجذب إنتباه الطفل للحاجات الكويسة و ساعتها ثقته بنفسه هتزيد، و
أميرة
معلومات سرية:-
تأكد من أن طفلك يحصل على ما يكفي من الغذاء الصحي وقسط كافى من النوم. فطفل جائع ومتعب يكون أكثر عرضة للتصرف بشقاوة وعدم انصياع
النوم:-
-الأطفال الصغار بحاجة إلى 10 إلى 13 ساعة من النوم في ال24 ساعة،
- ومرحلة ما قبل المدرسة بحاجة إلى 10 إلى 12.
وتشمل الخيارات الغذائية الجيدة:-
-الحبوب الكاملة.
-اللحوم الخالية من الدهون.
- والحليب قليل الدسم .
-والكثير من الفواكه والخضروات الطازجة.
اليومين دول بنلاقي كل الناس بتتكلم عن إزاي لازم نوقف المعاملة العنيفة مع الأطفال و ما نجبرهمش على حاجات، ما نزعقش، ما نضربش، ندي للطفل حرية. بس ما حدش بيقول لهم إيه البديل. كرسي الشقاوة لما يعملوا حاجة غلط؟ أعرف أمهات و مدرسات كتير يختلفوا مع الطريقة دي في إنها تحل عدم النظام، عدم الاحترام، العجرفة، الأذية أو التدمير.
الأم مش عايزة تجرح ابنها أو تؤذيه عشان هي بقت واعية دلوقتي لأثر ده عليه، بس في نفس الوقت محتارة تعمل إيه مع شقاوته اللي هتجننها، إيه الحل؟
غالباً بنفتكر إن عكس القسوة و التزمت هو الحرية المطلقة، حالة أشبه بالتسيب منها للحرية، و ده نتيجته بيبقى فوضى ملهاش زي بتخلينا نسأل “إيه الغلطة دلوقتي؟ يا ترى فعلاً شوية قسوة هي الحل؟”
لأ… القسوة مش الحل و لا عمرها هتكون الحل. جايز تحللنا مشكلتنا إحنا و لوقت قصير، بس مشكلت الطفل متحلتش و هترجع في شكل أسوأ.
-الحل مثل ما قرأت في
Children: The Challenge
“الأخطاء سوف تضمحل و تختفي من إهمالها”
القواعد:-
-لازم نفهم إن تسيبنا و عدم وجود قواعد بتخلي الطفل مش مستريح و غير آمن و بيتعامل بعصبية، و هتخليه يجرب كل حاجة للآخر لأنه بيدور على الحد، ” هو إيه آخركو؟ فين الخط؟”
الأطفال محتاجين للقواعد، دي حاجة إنسانية طبيعية، القواعد مش شر أو قيود، بالعكس دي بتوفر بيئة النظام و التناغم االازمين للابداع و الحرية.
الحل أبسط بكتير من المناورات اللي بتستهلك طاقتنا و طاقة الطفل
طريقة تطبيق الموضوع :-
كل يوم: نقول له إيه القواعد بشكل واضح و بسيط،
و نبقي ملتزمين بيها مهما حصل،
لا نخرج عن أعصابنا و لا قلبنا يلين،
لأن الطفل ذكي و هيلاقي نقطة ضعفنا لو اديناله الفرصة.
مش من الطبيعي إن الطفل يتلاعب بينا، طول ما إحنا مش بنفرض سيطرتنا أو تحكمنا.
مش المفروض أبداً نبقى لعبة الطفل يجيبنا يمين و شمال، زي ما بنحترمه يحترمنا، و القواعد موجودة لينا كلنا،
و كسرها عواقبه هتعطلنا، و هو لما يجرب يكسرها و يلاقي النتيجة قدامه هيقدر أهميتها و مش هيحتاج يكسرها طول ما هي مش بتخلينا نتعصب و نزعق ( و ده نوع من الاهتمام اللي ممكن يسعى له) و مش بتخلينا نقوم نجري نصلح اللي عمله ( و ده برضه نوع من الاهتمام ممكن يخليه يعاند أكتر). كل واحد مسئول عن نفسه. و أنا لو هساعدك ده من إختياري، مش عشان أنا بحاول أسكتك فأرضيك أو عايزة أوفر وقتي و “أخلص.
لازم نوفر للطفل فرصة الإختيار و أخذ القرار، و أكيد لازم نوفر له فرصة المرة الجاية (فرصة الإصلاح من نفسه ) و نبين إيماننا بقدراته، و كده مش هيحتاج الطرق غير الصحية لنيل رضانا أو جذب انتباهنا.
تركيزنا على الأخطاء و إصلاحها مش هو الحل، أحسن كتير إننا نجذب إنتباه الطفل للحاجات الكويسة و ساعتها ثقته بنفسه هتزيد، و
أميرة
معلومات سرية:-
تأكد من أن طفلك يحصل على ما يكفي من الغذاء الصحي وقسط كافى من النوم. فطفل جائع ومتعب يكون أكثر عرضة للتصرف بشقاوة وعدم انصياع
النوم:-
-الأطفال الصغار بحاجة إلى 10 إلى 13 ساعة من النوم في ال24 ساعة،
- ومرحلة ما قبل المدرسة بحاجة إلى 10 إلى 12.
وتشمل الخيارات الغذائية الجيدة:-
-الحبوب الكاملة.
-اللحوم الخالية من الدهون.
- والحليب قليل الدسم .
-والكثير من الفواكه والخضروات الطازجة.