أهمية العلاج باللعب:-
-فى هذه العملية يتعلم الأطفال مهارات جديدة لمساعدتهم على التعامل مع ظروفها ، والمضي قدما والتمتع بطفولتهم.فهومهم للتنمية الصحية في مرحلة الطفولة.
لماذا العلاج باللعب؟
العلاج باللعب هو خيار للأطفال الذين هم وجود صعوبات التعامل مع مواقف الحياة فهو يسمح بـ:
-فهو يسمح للخيال والخيال الخلاق في تطوير الطفل .
-ووسيلة لتعلم حل النزاعات ، وحل المشكلات فهو يعزز السلوك المناسب.
-يعزز ويطور الثقة بالنفس والآخرين
يعزز الإبداع والمرح
-يقلل من القلق حول الأحداث المؤلمة في حياة الطفل
-ووسيلة تسهل تعبير الطفل عن مشاعره, وتنظيمها واحتواء العواطف .
-وكذلك وسيلة للأطفال على التواصل مع الآخرين (فهويخلق أو يعزز الترابط الصحي في العلاقات)فإعطاء الطفل فرصة للاتصال تمكنهم من كسب مزيد من السيطرة على مشاعرهم ومشاعر القلق.
فعلى سبيل المثال العلاج الجماعي باللعب في اكساب الطفل الشجاعة في القيام بالعديد من الأعمال التي هو في العادة يبتعد عنها وتنتابه حالات خوف منها ( ما نقصده هنا بالخوف هو الخوف المرضي الناتج عن القلق والتوتر ) فعندما يقوم طفل في المجموعة مثلاً يلمس بعض الأشياء المادية أو بعض الحيوانات الأليفة التي تعتبر مدعاة للخوف عند بعض الأطفال . فبالطبع فإن ذلك تشجيع للأطفال حيث قد يشعرون بالخجل من الخوف منها أمام زملائهم فيندفعون نحوها ويتعرفون عليها ويمتلكون خبرة بأن هذه الأشياء لا تشكل مصدر خطر بالنسبة لهم ، وبذلك نكون قد قضيا على الخوف المرضي من شخصيات هؤلاء الأطفال .
- بين بيركوفيتش Berkouvitz أن عدم إظهار الغضب عبارة عن نوع من الإحباط يمكن أن يؤدي إلى عدوان إضافي وأن التعبير عن الغضب قد يكون مترافقاً مع القلق الذي يعيق تكرار حدوثه
مما تقدم تبدو أهمية اللعب طريقة علاجية ناجحة .ولكن مشكلات التطبيق العملي للنظريات والحقائق لا تزال موضع أخذ ورد
-والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام هو : هل يمكن أن نصدر حكماً على تكيف الطفل الاجتماعي والانفعالي من خلال الطريقة التي يلعب بها ؟
-فى هذه العملية يتعلم الأطفال مهارات جديدة لمساعدتهم على التعامل مع ظروفها ، والمضي قدما والتمتع بطفولتهم.فهومهم للتنمية الصحية في مرحلة الطفولة.
لماذا العلاج باللعب؟
العلاج باللعب هو خيار للأطفال الذين هم وجود صعوبات التعامل مع مواقف الحياة فهو يسمح بـ:
-فهو يسمح للخيال والخيال الخلاق في تطوير الطفل .
-ووسيلة لتعلم حل النزاعات ، وحل المشكلات فهو يعزز السلوك المناسب.
-يعزز ويطور الثقة بالنفس والآخرين
يعزز الإبداع والمرح
-يقلل من القلق حول الأحداث المؤلمة في حياة الطفل
-ووسيلة تسهل تعبير الطفل عن مشاعره, وتنظيمها واحتواء العواطف .
-وكذلك وسيلة للأطفال على التواصل مع الآخرين (فهويخلق أو يعزز الترابط الصحي في العلاقات)فإعطاء الطفل فرصة للاتصال تمكنهم من كسب مزيد من السيطرة على مشاعرهم ومشاعر القلق.
فعلى سبيل المثال العلاج الجماعي باللعب في اكساب الطفل الشجاعة في القيام بالعديد من الأعمال التي هو في العادة يبتعد عنها وتنتابه حالات خوف منها ( ما نقصده هنا بالخوف هو الخوف المرضي الناتج عن القلق والتوتر ) فعندما يقوم طفل في المجموعة مثلاً يلمس بعض الأشياء المادية أو بعض الحيوانات الأليفة التي تعتبر مدعاة للخوف عند بعض الأطفال . فبالطبع فإن ذلك تشجيع للأطفال حيث قد يشعرون بالخجل من الخوف منها أمام زملائهم فيندفعون نحوها ويتعرفون عليها ويمتلكون خبرة بأن هذه الأشياء لا تشكل مصدر خطر بالنسبة لهم ، وبذلك نكون قد قضيا على الخوف المرضي من شخصيات هؤلاء الأطفال .
- بين بيركوفيتش Berkouvitz أن عدم إظهار الغضب عبارة عن نوع من الإحباط يمكن أن يؤدي إلى عدوان إضافي وأن التعبير عن الغضب قد يكون مترافقاً مع القلق الذي يعيق تكرار حدوثه
مما تقدم تبدو أهمية اللعب طريقة علاجية ناجحة .ولكن مشكلات التطبيق العملي للنظريات والحقائق لا تزال موضع أخذ ورد
-والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا المقام هو : هل يمكن أن نصدر حكماً على تكيف الطفل الاجتماعي والانفعالي من خلال الطريقة التي يلعب بها ؟